أنشر ما تدفع ملاوي – الشراكة مع الائتلافات الشقيقة للوصول “إلى ما بعد البيانات”

المنشورات

يناصر ائتلاف أنشر ما تدفع ملاوي للاستخدام الشفّاف والمسؤول للأموال التي تتلقاها الحكومة من الشركات التي تستخرج الموارد الطبيعية في البلاد. وينبغي أن توفّر عملية مبادرة الشفافية في الصناعات الاستخراجية في ملاوي (MWEITI) قناةً رئيسية للسعي إلى تحقيق مثل هذه المساءلة. ولكن يتمثّل أحد التحديات الرئيسية التي واجهها ائتلاف أنشر ما تدفع ملاوي في جعل عملية المبادرة ذات مغزى: تجاوز البيانات والشفافية، باستخدام العملية للضغط من أجل إجراء إصلاحات هادفة، والمساءلة. عندما دعا الائتلاف إلى إصلاح الحكومة للتصدي للفساد الذي تمّ الكشف عنه في نظام منح التراخيص، اتّضح أنّ متابعة المساءلة من خلال المبادرة تمثّل تحديًا كبيرًا. ولجأ أعضاء أنشر ما تدفع ملاوي إلى الائتلافات الشقيقة في المنطقة، وجرى توحيد ممارسات الائتلاف وتعزيزها بفضل تبادل الائتلافات خبراتها حول الالتزام بالمبادرة.

 

هل نحن على مشارف حقبة جديدة من الإصلاحات؟

 

جدّد انتخاب حكومة جديدة في حزيران/يونيو 2020 الآمال في ملاوي في تحسين حوكمة قطاع الصناعات الاستخراجية. وتعهّدت وزارة المناجم المستقلّة حديثًا بالالتزام بمراجعة اتفاقيات تقاسم إنتاج البترول، وإضفاء الطابع الرسمي على قطاع التعدين الحرفي والتعدين صغير النطاق، وإجراء إصلاحات مؤسسية أخرى كإنشاء شركة تعجين مملوكة للدولة وسلطة تنظيمية مسؤولة عن التعدين، ما قد يتطلّب مراجعة واستعراضًا كاملَين لقانون التعدين الذي دخل حيّز التنفيذ مؤخرًا. كما أشار سنّ قانون الوصول إلى المعلومات، والاستعداد المتزايد لمعالجة قضايا حقوق الإنسان، والالتزام بشكل أفضل مع المجتمع المدني، إلى اتّباع مسار جديد إيجابي. ولكنّ جائحة كوفيد-19 أبطأت عملية الإصلاحات، وعندما تمّ الضغط بشأن قضايا محددة، كانت الحكومة أقلّ استجابةً ممّا كان مأمول فيه في البداية.

 

الضغط من أجل تطبيق المساءلة

 

عندما انتشرت فضيحة وطنية في ملاوي، على أثر تسجيلات صوتية مسرّبة كشفت أنّ المحادثات المتعلقة بتجديد ترخيص منجم للجرانيت في تشيتيبا تضمّنت مفاوضات للحصول على رشوة لمسؤول في وزارة المناجم، تجاهلت الحكومة دعوات المجتمع المدني لتنفيذ الإصلاحات التي فات موعد تنفيذها والتي كانت ذات صلة بالفضيحة. كتب أنشر ما تدفع ملاوي إلى الحكومة يطلب منها العمل وفقًا لتوصيات تقرير المبادرة الحالية لتحسين عملية منح التراخيص ولكنه لم يتلقّ أي ردّ. نقل أعضاء المجتمع المدني القضايا إلى مجموعة أصحاب المصلحة المتعددين التابعة للمبادرة في ملاوي لمعرفة الإجراءات التي تتخذها الوزارة، مشيرين إلى أن عدم الاستجابة والفشل في وضع الإصلاحات ينتهكان هدف عملية المبادرة في تطبيق المساءلة.

 

شعر المجتمع المدني في ملاوي بالثقة الكافية لحجب المشاركة في عملية المبادرة الرابعة في ملاوي حتى يتم أخذ طلباتهم بالمساءلة على محمل الجدّ وحتى بدء التحقيقات في الفساد والإصلاحات المؤسسية. كما مكّن الائتلاف قادة المجتمع المدني والمجتمع المحلي في مقاطعة تشيبيتا من مخاطبة الوزارات الحكومية مباشرةً والمطالبة بالتصرف بناءً على توصيات تقرير المبادرة في ملاوي ومعالجة الفساد في نظام التراخيص.

 

بدأ أنشر ما تدفع ملاوي في تحديد حدود الإرادة السياسية في معالجة هذه القضية. وأفاد أنشر ما تدفع ملاوي أن الوزارة أصبحت معادية بشكل متزايد وغير راغبة في المشاركة في المنتديات المعنية بالمساءلة وأن المسؤولين حاولوا تشويه سمعة المجتمع المدني، واصفين الائتلاف بأنه “غير وطني” لأنه امتنع عن المشاركة في عملية المبادرة في ملاوي؛ وحاولت الحكومة رفع تقرير خاص بالمبادرة بدون أي مُدخلات من المجتمع المدني. ولكنّ الأمانة العامة الدولية للمبادرة كرّرت الحاجة إلى أن يكون التقرير نتيجة جهود يبذلها أصحاب المصلحة المتعددين وعرضت التوسّط بين المجتمع المدني والحكومة.

 

التكامل مع الائتلافات الشقيقة لبناء الثقة

 

يواصل ائتلاف ملاوي السعي إلى تطبيق المساءلة من الحكومة والشركات.

 

كما أنه يسعى إلى الحصول على المزيد من التبادلات التعليمية مع الائتلافات الشقيقة والمنظمات الدولية الأخرى حول كيفية قيامها بجعل مبادرات الشفافية هادفة وفعالة في تمكين حدوث تغيير حقيقي.

 

ائتلاف أنشر ما تدفع ملاوي هو ائتلاف “للشباب” نسبيًا، تمّ تأسيسه في العام 2015 استجابةً لتشكيل مبادرة ملاوي. الائتلاف كبير بحيث يضمّ 35 عضوًا، مع مجموعة أصغر منهم نشطة بشكل خاص. وتعتبر الائتلافات نفسها فعالة وواثقة إلى حدّ ما. عزّز ائتلاف أنشر ما تدفع ملاوي وائتلافات أنشر ما تدفع الشقيقة في المنطقة، من خلال تبادل الخبرات والمناهج، ثقة كلّ منها في السعي لتحقيق قدر أكبر من المساءلة في عملية المبادرة، لتجنّب الموقف الذي كانوا يناصرون من خلاله “للبيانات غير الضرورية” التي ليس لها أي أثر.

 

ونتيجةً لذلك، اكتسب أنشر ما تدفع ملاوي معرفةً من الائتلافات في تنزانيا وزيمبابوي وزامبيا بشأن قوانين المبادرة، والاتفاقيات النموذجية، وإنشاء صناديق الائتمان المجتمعية. ومن خلال تبادل الخبرات مع الزملاء في المنطقة، اكتسبت الأمانة العامة الوطنية المزيد من الفهم لسياقات البلدان الأخرى وكيفية تأثير ذلك على مناهج المناصرة الخاصة بها، وبصيرةً لما هو ممكن في ما يتعلق بالمناصرة، لا سيما من خلال المبادرة. كان التفاعل في الوقت الحقيقي مع المجموعة الإقليمية مهمًا للغاية، وساعدت صداقات العمل التي أقُيمت بين الدول على تعزيز العلاقات بين الائتلافات.

 

توطيد الائتلاف

 

مكّن بناء البصيرة مع الائتلافات الشقيقة في المنطقة ائتلاف أنشر ما تدفع ملاوي من تعزيز مهمّته ورؤيته محليًا وتوجيهها إلى إنشاء استراتيجية جديدة. وعلى الرغم من أن الائتلاف أصبح “سريع الحركة” ومستجيبًا للتطورات المتسارعة في صنع السياسات الوطنية، إلّا أنه افتقر إلى رؤية أكبر لمهمّته، بما يتجاوز تغطية مجموعة متّفق عليها من القضايا، وانتهت استراتيجيته السابقة.

 

لقد أصبح الائتلاف بارعًا في الاستجابة للقضايا الناشئة بسرعة وفعالية، والتنسيق والتواصل من خلال إجراء محادثات جماعية متداولة عبر الواتساب ومنصات أخرى، ما أدّى إلى تقسيم فعّال للعمل والاتفاق على الأدوار ومستويات عالية من المشاركة والعمل. وأدّت الطبيعة المباشرة والفورية والحوارية والمتجاوبة لصيغة الواتساب إلى تعزيز التنسيق ضمن الائتلاف.

 

وقد استفاد الائتلاف أيضًا من وجود منظمة يمكن أن توفّر بعض الموارد لاستضافة منسّق أنشر ما تدفع. في ملاوي، عزّزت المنظمة غير الحكومية، أي مركز السياسات والمناصرة البيئية (CEPA)، عملية تنسيق أنشر ما تدفع، ونتيجةً لذلك، تمّت إعادة إحياء الائتلاف. ويتمتع المركز بالقدرة على المشاركة في تمويل بعض أنشطة الائتلاف التي تتوافق مع أولوياته الاستراتيجية، كما يُنشئ تركيزه الاجتماعي والبيئي استمرارية في الروابط بين أنشر ما تدفع والقضايا الاجتماعية والبيئية. يعتمد ائتلاف أنشر ما تدفع أيضًا على دعم مبادرة المجتمع المفتوح في جنوب إفريقيا (OSISA) لتنفيذ مشروع تعزيز شفافية الإيرادات والمساءلة في ملاوي.

 

ولكن على الرغم من استقطاب القوة من خلال الاستضافة المستقرّة والتنسيق الفعال، بقي الائتلاف أكثر فاعلية في اتخاذ مواقف ردّ فعل، وحدّدت الأمانة العامة أن الائتلاف كان أقوى عندما كانت القضايا محل الاهتمام “تتعرّض للهجوم”. وأدركت والأعضاء الرئيسيين أنه بهدف أن يكون الائتلاف أكثر فعالية، ينبغي أن يكون أكثر تماسكًا وأن يضع مجموعة جديدة من النتائج المحددة التي كانوا يعملون بشكل جماعي من أجل تحقيقها. ونتيجةً لذلك، شرعت الأمانة العامة الوطنية في تحديد ما فعله الأعضاء والقيمة التي قد يتمكنون من الإسهام بها في تحديد نطاق الاستراتيجية. واستضافت اجتماعات الأعضاء لتحديد الأهداف والخطط الجماعية. وشرع الائتلاف في تعزيز استراتيجيته من خلال دعوة الأعضاء وتحديد أهدافهم وغاياتهم بشكل جماعي.

 

توضيح دور الائتلاف في منظومة المجتمع المدني في ملاوي

 

حدّد الائتلاف دوره ضمن منظومة المنظمات غير الحكومية في ملاوي. وتمّ إنشاء أنشر ما تدفع ملاوي من قبل شبكة عدالة الموارد الطبيعية (NRJN) الأوسع نطاقًا لضمان إدارة الموارد من أجل تنمية مستدامة وعادلة. وحدّدت الشبكة الشفافية المالية للموارد الطبيعية باعتبارها مهمة لهذا التفويض، ودعمت إنشاء أنشر ما تدفع ملاوي لمناصرة الاستخدام الشفاف والمسؤول للأموال التي تتلقّاها الحكومة من الشركات التي تستخرج الموارد الطبيعية في البلاد. ويضطلع أنشر ما تدفع ملاوي بدورٍ مميّز في المجتمع المدني في تشكيل ائتلاف يضع هذه الغاية نصب عينيه.

 

يُعتبر نطاق أنشر ما تدفع ملاوي صغيرًا مقارنةً بنطاق شبكة عدالة الموارد الطبيعية التي تركّز على الشفافية المتعلقة بالإيرادات. أمّا الجزء الكبير من بقية الشبكة، فهو يركّز على القضايا الاجتماعية والبيئية. وكان القصد أن تستخدم الشبكة البيانات للتأثير على النتائج الاجتماعية والبيئية، لكنّ أنشر ما تدفع ملاوي تطوّر، وغالبًا ما كان داعمًا للشبكة بشكل أوسع كمبادرة دولية. وبسبب التداخلات والتقاطعات بين اختصاصات الطرفين وحوكمتهما، حثّ أنشر ما تدفع ملاوي على إجراء عملية مراجعة رسمية لحلّ مشاكل الحوكمة، التي من المتوقع أن تخفّف من تحديات الإدارة والحوكمة للشبكات، بينما تعزّز التعاون بينها.

 

ملخّص

 

يواجه أنشر ما تدفع ملاوي تحديات صعبة في جعل أنظمة الشفافية والمساءلة تعمل بشكل جيّد. سعى الائتلاف إلى جعل نفسه أكثر فاعلية من خلال التعلّم من الائتلافات الشقيقة، وتعزيز استراتيجيته، واعتماد نهج استراتيجي للمساءلة، وتعزيز قاعدته التنظيمية، وتحديد دوره داخل منظومة المنظمات غير الحكومية.

 

الدروس المستفادة

 

  • من أجل أن يكون الالتزام بعملية المبادرة مُجديًا، ينبغي أن يتجاوز عملية الإسهام في رفع تقارير عن المبادرة والإفصاح عن البيانات وأن يتوجّه نحو السعي إلى المساءلة واتخاذ إجراءات بشأن قضايا حوكمة الموارد الطبيعية التي تؤثر في النهاية على ما إذا كان المواطنون يستفيدون أم لا. وينطبق ذلك بشكل خاص على مستويات قدرة الأعضاء المقيّدة في عمليات المبادرة.
  • يمكن أن تستفيد شبكة المبادرة الدولية من المزيد من المعرفة وتبادل الخبرات حول الدروس التي تتناول كيفية جعل الالتزام بالمبادرة استراتيجيًا، وأمثلة على كيفية استخدام المبادرة والمكان الذي استُخدمت فيه لإحداث تغيير حقيقي لصالح المواطنين.
  • من شأن تبادل الخبرات مع ائتلافات أنشر ما تدفع الشقيقة في المنطقة أن يعزّز استراتيجية الائتلاف وجهوده وثقته.
  • يُعتبر وجود استراتيجية متّفق عليها ذات أهداف وغايات ملموسة أمرًا أساسيًا لفعالية الائتلاف.
  • اعتمادًا على السياق، يمكن أن تؤدي الاتصالات المبسّطة دورًا كبيرًا للغاية في تنسيق الائتلاف وأن تسمح بإجراء تقسيم فعّال للعمل والاتفاق على الخطوات والمستويات العالية من المشاركة والعمل. وفي سياق ملاوي، أتاح استخدام خدمة الواتساب إجراء محادثات مباشرة وتفاعلية ومتداولة و متجاوبة مع الأعضاء. لكنّ القوائم البريدية ومجموعات غوغل لم تنجح.
  • في السياق الملاوي، أدّى وجود منظمة غير، حكومية ذات مهمّة منسّقة تستضيف تنسيق الائتلاف، إلى إضافة قيمة وقدرة على الأعمال.

 

الائتلاف أنشر ما تدفع ملاوي
العمر في 2021 6  سنوات (تمّ تأسيسه في العام 2015)
شكل العضوية تتّخذ العضوية شكل البيضة المقلية: أعضاء أساسيون نشطون جدًا وعضوية واسعة
حجم العضوية كبيرة: 35 عضوًا (استقصاء لجنة التنسيق الوطنية 2021)
القيمة المقترَحة الفريدة المناصرة بشأن الشفافية المالية والمساءلة في قطاع الصناعات الاستخراجية
التحديات الداخلية الكبيرة التي واجهها الائتلاف موخّرًا تجديد الاستراتيجية، وتوضيح موقفه في المنظومة بالنسبة إلى منظمته التأسيسية
التحديات السياقية الكبيرة المستمرة الفساد الحكومي والافتقار إلى العمل الحكومي/الإرادة السياسية
مزيج من الأعضاء منظمات مكافحة الفساد، والشفافية المالية، ومكافحة الفقر/التنمية، والعدالة الضريبية، والمنظمات الدينية ومنظمات حقوق الإنسان.
التنوّع في قيادة الائتلاف
هل العضوية متنوّعة من ناحية نوع العمل والوظائف التي تؤديها كل وكالة؟ متوسط: خبرة في الصناعات الاستخراجية، والاتصال الشعبي، ووكالات التنمية
تنوّع العضوية (المجموعات الممثّلة) متوسط: مجموعة متنوعة من المنظمات غير الحكومية، بما في ذلك المنظمات غير الحكومية/المنظمات الدولية غير الحكومية التي تعمل مع مجموعات المواطنين
التنوّع من ناحية تعزيز حقوق مجموعات محدّدة بشكل صريح ومباشر في المناصرة متوسط: تشمل المنظمات الأعضاء 3 منظمات/شبكات للشعوب الأصلية واثنين للشباب واثنين للنساء (استطلاع المنسّقين الوطنيين لعام 2021). يسعى الائتلاف إلى تعزيز مشاركة النساء والشباب والشعوب الأصلية في حوكمة الصناعات الاستخراجية.
أسلوب الحوكمة المنسّق الوطني نشط وعمليّ للغاية وعمل على دفع عمليات الاستراتيجية إلى الأمام. وافقت اللجنة التوجيهية على الاستراتيجية.
القيادة منسّق براتب بدوام كامل

اللجنة التوجيهية

أعضاء مجلس الإدارة (عبر شبكة عدالة الموارد الطبيعية NRJN)

كيف يقوم الأعضاء بالمشاركة والتنسيق والتواصل؟ إجراء محادثات وسائل التواصل الاجتماعي عبر الواتساب

عقد اجتماعات دورية وجهًا لوجه

هل الائتلاف رسمي؟ رسمي.
هل تتّسق الأهداف مع استراتيجية أنشر ما تدفع أو لكل ائتلاف معاييره الخاصة؟ اتّساق كبير.
نمط التمويل تُتيح المنظمة المُضيفة، أي مركز السياسات والمناصرة البيئية (CEPA)، التنسيق وتشارك في تمويل بعض الأنشطة حيث يوجد تقاطع استراتيجي بين أنشر ما تدفع ملاوي ومركز السياسات والمناصرة البيئية؛ تساعد الجهات المموّلة الأخرى في تمويل حوكمة الائتلاف (مبادرة المجتمع المفتوح في جنوب إفريقيا، معهد حوكمة الموارد الطبيعية (NRGI))؛ وتساعد بعض الجهات المموّلة الأخرى في تمويل أنشطة محددة (مثل أوكسفام).
الروابط مع الأقران في أنشر ما تدفع يرتبط جوهر الائتلاف ارتباطًا وثيقًا بأقرانه الإقليميين.
المنظمات الأعضاء يشمل الأعضاء:

مواطنون من أجل العدالة (CFJ) external website link >
لجنة تنمية منطقة مابيلابو (MADC)
معهد التفاعل السياسي (IPI) external website link >
مركز السياسات والمناصرة البيئية (CEPA) external website link >
الكنيسة والمجتمع لسينودس ليفينغستونيا external website link >
مؤسسة خدمات أوخوندو (USEF)
ائتلاف تعليم المجتمع المدني (CSEC) external website link >
مؤسسة خدمات دعم المجتمع (FOCUS) external website link >
معهد أبحاث السياسات والتمكين الاجتماعي (IPRSE)
اللجنة الكاثوليكية للعدالة والسلام (CCJP) external website link >
Ufulu Wathu

جمعية الاقتصاد في ملاوي (ECAMA)

مركز حقوق الإنسان وإعادة التأهيل (CHRR)

شبكة العدالة الاقتصادية في ملاوي (MEJN)

ملاوي ووتش (Malawi-Watch)

معهد الإعلام في جنوب أفريقيا – ملاوي

مساعدة الكنيسة النرويجية (NCA)

منظمة المعونة في ملاوي (ActionAid Malawi)

منظمة أوكسفام ملاوي

 

Share this content:

Related Resources